شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
كشفت وزارة الداخلية الكويتية تفاصيل محاولة تهريب نحو خمسة آلاف بدلة عسكرية من الإمارات، مروراً بالأراضي السعودية، وصولاً إلى الكويت، وكل ذلك براً. فيما كان يفترض أن تنقل المهربات جواً إلى اليمن، قبل أن تحبط الأجهزة الأمنية الكويتية مخططات المجموعة، التي تضم أربع خليجيين من أصول يمنيّة، ويقطنون في منطقتين جنوب المملكة.
وطرحت الداخلية الكويتية خلال حديثها لصحيفة الحياة "أربع فرضيات محتملة تقف خلف عملية التهريب، إلا أنها استبعدت أن يكون لـتنظيم «داعش» علاقة فيها، وراوحت الفرضيات الأربع بين أن تكون بهدف «المتاجرة» من أجل المكسب المادي، أو لـ«مقايضة» أحد التنظيمات الإرهابية، أو منحهم إياها لاستخدامها في عملياتهم المشبوهة والمرفوضة، إضافة إلى احتمال وجود «مناقصة» بين اليمن وهؤلاء المهربين، والفرضية الرابعة تقوم على تعاقد المهرّبين مع أحد المحال التي تتاجر بهذه البدلات خاصة وهناك طلب حوثي كبير على شراء وتملك البدل العسكرية لصرفها على المليشيات الحوثية .
وقال مدير إدارة الإعلام الأمني في وزارة الداخلية الكويتية العميد عادل الحشاش، لـ«الحياة» أمس: «إن قضية تهريب أربعة خليجيين لخمسة آلاف بدلة عسكرية، لا تزال قيد البحث التحريات». وأشار إلى أن عمليات البحث والتحقيق دلّت على أن الكويت كانت «محطّة ترانزيت»، في عملية تهريب الملابس العسكرية إلى اليمن، ابتداء من الإمارات، مروراً بالأراضي السعودية.