أطعمة تؤدي إلى شيخوخة الجسم واجهات تشغيل وميزات أمان جديدة تظهر في حقيقة رحيل جيرو عن ميلان الحكومة تكشف لـ مجلس الأمن الدولي أسباب الإخفاق في حل الأزمة اليمنية أردوغان يكشف عدد أعضاء حماس الذين يتلقون العلاج في تركيا أخيراً قبائل طوق صنعاء تصحو من سباتها.. تطورات مزعجة للمليشيات أبو عبيدة يصدر بياناً غير سار للكيان الصهيوني غروندبرغ يتحدث عن خريطة طريق أممية مدعومة عربياً وسعودياً للحل في اليمن لجنة خبراء موالية للحوثيين وإيران تكشف السر الخفي وراء الصمود الفولاذي لمحافظة مأرب ونجاحها في سحق كل محاولات إيران ومليشياتها في المنطقة إذا نظرنا إليه لدقائق يقتل خلال يومين.. تعرف على أخطر جسم بالعالم
سعت قيادة الاتحاد العام للغرف التجارية الصناعية بجهود الكبيرة لإنهاء الأزمة الحالية التي تشهدها البلاد وذلك من خلال التواصل والتشاور مع القيادة السياسية .
وأعربت الغرفة عن ثقتها بأن نذر الحرب باتت مستبعدة، وأن جميع الأطراف تؤكد التزامها بالسلم وعدم الانجرار للعنف وتضع أمن اليمن ومصلحة اليمنيين فوق كل الاعتبارات.
وأشارت قيادة الغرفة التجارية - في مؤتمر صحفي عقد اليوم بمقر الغرفة التجارية الصناعية بصنعاء - أن جهودها التي بدأت منذ اليومين الماضيين تلقى تجاوبا من جميع الأطراف السياسية، وأنها على يقين أن لغة العقل تسود الجميع.
وقالت قيادة الاتحاد أنها اطلعت على مسببات الأزمة القائمة حاليا بحيادية وموضوعية على أمل الوصول إلى حلول حضارية سلمية مرضية للجميع تخدم المصلحة العليا للوطن وتحقق الرخاء والطمأنينة للمواطن اليمني من خلال الحكم الرشيد في دولة المواطنة المتساوية، بدءً بإقرار وتنفيذ حزمة الإصلاحات الاقتصادية الجادة والسريعة بعيدا عن المصالح والأهداف السياسية أو الحزبية وتجفيف منابع الفساد وتطوير المنظومة التشريعية.
وأعرب الاتحاد العام - في بيان صحفي - عن قلق القطاع الخاص بكل شرائحه وشركاته وأفراده واهتمامهم بالتطورات المتسارعة التي تشهدها الساحة اليمنية التي تنعكس على الوضع الاقتصادي وتحبط محاولات استعادة الوطن عافيته وعودة الأعمال إلى مرحلة النمو والإنتاج.
وأكد اليان حرص قيادة الاتحاد على المشاركة مع كافة شرائح المجتمع في ترسيخ الاستقرار السياسي والاقتصادي قام فريق من قيادات القطاع الخاص بالتواصل والتشاور مع القيادة السياسية والأحزاب والتنظيمات السياسية المختلفة للاستماع إلى وجهات النظر المختلفة بهدف الاطلاع على مسببات الأزمة القائمة حاليا بحيادية وموضوعية على أمل الوصول إلى حلول حضارية سلمية مرضية للجميع تخدم المصلحة العليا للوطن وتحقق الرخاء والطمأنينة للمواطن اليمني من خلال الحكم الرشيد في دولة المواطنة المتساوية بدءً بإقرار وتنفيذ حزمة الإصلاحات الاقتصادية الجادة والسريعة بعيدا عن المصالح والأهداف السياسية أو الحزبية وتجفيف منابع الفساد وتطوير المنظومة التشريعية.