آخر الاخبار

عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما

الفنانة آمنة النصيري تحاضر في مؤسسة السعيد بتعز

الإثنين 01 سبتمبر-أيلول 2014 الساعة 04 مساءً / تعز / محمد الحذيفي
عدد القراءات 3654
 

ناقشت الفنانة التشكيلية آمنة النصيري اليوم الاثنين بمنتدى السعيد للعلوم والثقافة بمدينة تعز الفنون التشكيلية وأهم ملامحها واتجاهاتها وإشكالاتها المختلفة. 

واستعرضت في محاضرتها التي عقبت افتتاح معرضها التشكيلي بعض الصور لفنانين مشهورين ومنهم الفنان "باين أكسيل" وهو من بريطانيا وهو ناشط سياسي وعمل كمخرج سينمائي و" أبوف " "وبليك بليك" وهو مؤسس رسم الشوارع و" با نكسي " و" آرجون" و"بلو". 

وأشارت إلى أن هؤلاء الاسماء ليست حقيقية بل هي تواقيع الرسامين المشهورين الذين لا يمكنهم الضهور في المجتمع بسبب ملاحقتهم من قبل السلطات وأبرزهم كان "با نكسي" الذي قد تم القبض عليه من قبل السلطات البريطانية وتم الافراج عنه من بعد ولكنه سافر إلى قطاع غزة وقام برسم لوحة كبيرة تعبر عن حال الاطفال ثم رحل في نفس الليلة إلى دولة أخرى حد قول المحاضرة. 

وكان مدير مؤسسة السعيد للعلوم والثقافة ومعه الفنانة التشكيلية آمنة النصيري افتتح صباحا على رواق السعيد الثقافي معرضا فنيا وتشكيليا بعنوان "أبيض". 

وقالت الفنانة اثناء الافتتاح إلى أن هذا المعرض هو السابع عشر من معارضها في الجمهورية والاول في محافظة تعز وعدد اللوحات 40 لوحة منذ قيام الثورة وحتى الآن. 

وأشارت النصيري إلى أن اللوحات تعرض جانبين من الصور سلبي وإيجابي ويتمثل الجانب السلبي بوضع المرأة اليمنية ومشاكلها وأما الإيجابي فيمثل مجموعة من المناظر الطبيعية المعمولة على مخيلة الفنان مضيفة إلى أن الهدف العام من المعرض هو تأكيد دور الفن في رفع الروح المعنوية اثناء الأزمات.

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة ثقافة