حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم
تحت عنوان "السعودية والبحرين توقفان مركبات بشعارات داعش،" كتبت صحيفة الحياة: "كشفت وزارة الداخلية البحرينية إيقاف سبع مركبات أخيراً، تضع ملصقات تنظيمات إرهابية، منها تنظيم داعش. إلا أن المتحدث باسم وزارة الداخلية البحرينية العقيد محمد بن دينة أوضح أن أصحاب المركبات لم يكونوا يعلمون أن الشعار يعود إلى داعش."
وأُخضعت أسرة خليجية للتحقيق في أحد الأجهزة الأمنية بالمنطقة الشرقية، بعد أن شاهدت إحدى الدوريات شعار داعش على خلفية مركبتها، التي كانت متوقفة في كورنيش الخبر، واستغرق التحقيق مع قائد المركبة ساعات، قبل أن يسمح له بالمغادرة إلى وطنه، بعد نزع الشعار، الذي كان مثبتاً على السيارة أثناء مروره على الجمارك السعودية عند دخوله البلاد.
وأكد السفير السعودي في البحرين الدكتور عبدالله آل الشيخ أن الإجراءات الوقائية من صميم عمل الأجهزة الأمنية في البحرين، التي قد تبادر إلى فرض رقابة على المحال التجاريّة التي تصنع الشعارات الإرهابية لأصحاب المركبات.
وتحت عنوان "ميدان رابعة استعاد رونقه بعد عام على فض الاعتصام،" كتبت صحيفة الشرق الأوسط: "الإخوان.. كانوا هنا منذ عام تقريبا، اعتصموا في هذا المكان بعد أن فقدوا الحكم، وحولوه وأنصارهم إلى غابة من الضجيج السياسي بامتياز، تابعها العالم حينها بحسابات اتضح أنها خاسرة في النهاية."
الشرق الأوسط زارت منطقة رابعة العدوية بضاحية مدينة نصر، لكن لا أثر يذكر لاعتصام قام به الآلاف من أنصار الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، بعد عام من عملية أمنية قامت بها قوات الشرطة بمعاونة الجيش لفض الاعتصام، وخلفت مئات القتلى وآلاف الجرحى في الجانبين.
فقد استطاعت السلطات المصرية أن تمحو آثار اعتصام استمر 47 يوما، عبر خطة تطوير شملت المنطقة، ومسجد رابعة الذي يتوسطها وسميت باسمه المنطقة وكان قد احترق خلال عملية المواجهات بين الأمن والمعتصمين، قبل أن يعاد ترميه مرة أخرى رغم استمرار إغلاقه خوفا من عودتهم للاعتصام به.