آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

المرأة حول العالم !
بقلم/ حسناء محمد
نشر منذ: 6 سنوات و شهر و 23 يوماً
الأحد 11 مارس - آذار 2018 08:47 ص
 

قرأت قبل فترة كتاب أجنبي يتحدث عن الزواج في ثقافات الأمم, وبعض العادات الغريبة فيه, وبعض الدياناة التي قامت على مفهوم العلاقة بين المرأة والرجل, أو طريقة ورؤية الرجل للمرأة.

تبين لي في آخر ورقات هذا الكتاب أن ثمة مفهوم يكاد يُبِين بين سابق الزمن وحديثه وكل تلك الاخلافات بين الشعوب ألا وهو النظر للمرأة ككآئن لمتعة الرجل وخدمته وتسخيرها حتى يرى الرجل من خلالها قدرته !

على غير ما تحاول ثقافة اليوم من تغطيته والنداء بحقها, وانصافها, وإن كان ذلك يتصادم مع كثير مما هو الواقع عليه عالميا.

وأكثر ما تطرق له هذا الكتاب هو العلاقة القريبة بين الأنثى وشريكها وكيف أن من تحوز على التاج بينهن هي الأكثر تأثيرا لهذا الجانب واستحواذا على قلب الرجل وعقله من خلال ذلك!

وتعمق بوحشية وصفية وخصوصا للمرأة في أفريقيا! وأسرف في صنع صبغة جسدية تتحول في تلك الشعوب أحيانا إلى آلهة!

ما يهم الآن, هو جانبنا الفكري التطبيقي و التنظيري نحن كأمة مسلمة

خرجت من ظلمة قديمة حثى عليها تراب الجاهلية إلى أرض ذات زرع وماء ..

أعطت لكلٍ حقه وأوضحت ماله وما عليه .. بدون ان يتعدى على الطرف الآخر أو يقهره أو يستعبده.

إنه المنهاج الذي لم يمر على تاريخ البشرية منذ أن خلقت مثله لا في عدله ولا في قوته ولا فيه رحمته ولا دقته.

ومن يحرم عن فهم هذا الدين وطبيقه سواء أكان جهلا أو ضعفا

أو قلة حيلة أو تفويت أو عنادا أو سوء تقدير وظن فإنما يظلم نفسه.

لأنه لا يمكن بشكل ولا بآخر أن يوجد قانون رجحت كفته لحياة عادلة سعيدة صحيحة وصحية مثل ما أقره الله عز وجل الذي خلق البشر ويعلم بمتطلباتهم وما يصلح لهم .

وما إن فرطوا فيه تشتت أمرهم ونكبوا وأهلكتهم الحسرة بعد أن يدركوا ذلك ولو بعد حين .

قالت قدر .. و أقول يومك تبيني

غصبن عن الدنيا يدك في يديني

لا تظلم الوقت وش ذنب الأيام

لا تظلم الحظ لا تظلميني

غديت ما بين الرجا فيك واليأس

هذا يبي مني وهذا يبيني .

طلال الرشيد.

 
عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
د . عبد الوهاب الروحاني
الكوتشينا ...على الطريقة الايرانية
د . عبد الوهاب الروحاني
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
حافظ مراد
صحافة تحت النار
حافظ مراد
كتابات
همدان العلييقبل الندم
همدان العليي
مصطفى أحمد النعمانالفوضى في تعز
مصطفى أحمد النعمان
د. محمد جميحالحد الآخر
د. محمد جميح
مشاهدة المزيد