آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

10 ممارسات رومانسية تحبها النساء ويهملها الرجال
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 10 سنوات و 6 أشهر و 25 يوماً
الأحد 06 أكتوبر-تشرين الأول 2013 06:59 م

1) أشعرها دائما أنها في دائرة حياتك : وأنها أهم من العمل والأصدقاء ، إن من أخطائنا نحن الرجال أننا نظن أن الاهتمام بالعمل والتفاني فيه لدرجة الانتحار شيء يعجب الزوجة ويدلل على حبنا لها ،

 والحقيقة أن الزوجة قد تقدر لك تفانيك في عملك ، لكنها لن تغفر لك إن كان هذا على حساب علاقتكما .

2) اجعلها مستودع أسرارك : أو على الأقل تشعرها بذلك ! ،

فشاركها معك في أسرارك ، أخبرها عن طموحاتك المستقبلية في العمل والحياة ، اجعلها تشاركك أحلامك وطموحاتك .. وجزء من أسرارك ! .

3) إذهب معها إلى أماكن التسوق : بالرغم من يقيني بصعوبة هذا الأمر ، إلا أن التجربة أثبت أنه يعني الكثير والكثير بالنسبة للمرأة ،

 أعلم أنك لا تملك الوقت الذي يجعلك تهيم في الأسواق والمحلات مع زوجتك ، لكن اعتبرها عزيزي الزوج شيئا من التضحية ! .

4) لا تنسَ المناسبات : تاريخ مولدها ، ذكرى زواجكما ، تاريخ ميلاد الأولاد ، قد لا تعني لنا ـ نحن الرجال ـ الكثير ، لكنها لو تعلم أشياء مقدسة بالنسبة لهن ،

تجاهلك لذكرى الزواج يعد بالنسبة لها إهانة للحب ، وعدم تقدير لها ولا لسنوات زواجكما ، فاحرص يا صديقي ألا تقع في هذا الفخ ، ودون من الآن في مذكرة الهاتف جميع المناسبات المهمة .

5) المجاملات : لعلنا نحن الرجال عمليين بشكل كبير ، نحب سماع الحقائق ، وقد ننفر بسرعة من عبارات المجاملة الكثيرة أو المبالغ فيها ،

لكن زوجتك قد فُطرت على حب الثناء والمديح ، تحبك أن تحدثها عن نفسها في ذهابك وإيابك ، تعجبها المبالغة جدا ، أخبرها أنها أجمل من رأيت وستصدقك ، كلمها عن ثغرها الذي لم يخلق الله مثله وستطرق خجلا .

يكون الأمر بالغ الأهمية حينما تفعل شيئا من أجلك ، أو تقدم لك خدمه، هنا ليس من الحكمة أبدا عن تغض الطرف عن ما قدمته لك وإن كان بسيطا . ويجب أن تثني عليها فورا .

6) أنظر في عينيها عندما تحدثها : قد تراه أمرا هينا ، لكنني أؤكد لك أن معظمنا يحدث زوجته وهو يدير لها ظهره أو وهو يحدق في شيء آخر ! .

ولعلك لا تعلم أن نظرك في عينها يعني لها الكثير ، ففي أحداق عينيك ترى الحب والأمل والعطف والاحترام والتقدير .

7) فاجئها بهدية غير متوقعة ، ولا تهمل الهدية المتوقعة ! .

8) اثن عليها بين الناس : بعض المتدينين يستحون من ذكر مآثر زوجاتهن أمام أحد ظنا منهم أن هذا نوع من الغيرة والحياء ،

بالرغم من أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل ذات يوم عن أحب الناس إليه فقال وبلا مواربة ( عائشة ) ،

تسعد المرأة أيما سعادة حينما يتنامى إلى سمعها أن زوجها قد أثنى على طعامها ، أو ذكر طيب خلقها ، أو تحدث عن تفانيها أمام أحد من معارفه أو اقاربه .

وتشعر بفخر بالغ وامتنان عميق إذا ما شكرها أمام أهلها وأقاربها .

9) أظهر لها الحب أمام الآخرين : المرأة تحتاج أن تستشعر سعادتك بها ، وامتنانك بأنها زوجتك ، شيء مهم بالنسبة لها أن تمسك يدها وأنتما خارج البيت ،

جميل أن تناديها بـ ( حبيبتي ـ عمري ـ روحي) أمام الآخرين .

10) راعي حالتها النفسية : أنت دائما ما تطالب زوجتك بتقدير ما تبذله من أجلها ، وتتحمله من أجل توفير حياة كريمة لها .. أنا أفعل ذلك أغلب الوقت !! .

وفي المقابل فإن المرأة دائما ما تحتاج من زوجها أن يراعي حالتها النفسية خاصة خلال مراحلها المرهقة ( الحيض ـ الحمل ـ النفاث ـ الرضاعة ) ،

فحينها تكون المرأة مجهدة نفسيا وجسديا وعاطفيا ، وتحتاج إلى من يقدر ويعطي ، ويراعيها ولا يقسوا عليها .

كن رومانسيا وافعل ما يلي

 مسك اليدين بمناسبة أو بدون مناسبة… فهذا مما يشعرها بالطمئنينة والراحة .

 لملم خصلات شعرها التي تنساب على وجهها .

عندما تنفعل .. فل لها أحبك ! .

 عندما تبكي ـ لأي سبب ـ امسح دموع عينيها بأطراف أناملك .

 قبل جبينها ، ويدها ، وأشعرها بأنها نعمة من الله .

إسألها عن الأشياء التي تبرهن على تفكيرك بها مثل ( ماذا قالت لك الطبيبة ـ ماذا صنعت مع صديقتك التي أغضبتك ـ هل برأ والدك من الوعكة التي ألمت به ) .