لجنة عسكرية برئاسة رئيس هيئة العمليات تتفقد الجاهزية القتالية لقوات التشكيل البحري في سواحل ميدي بمحافظة حجة
ترامب يحذر الأمريكيين .. اصمدوا لأن الحرب التجارية لن تكون سهلة والصين ترد
كريستيانو رونالدو يضع شروطه لشراء نادي فالنسيا...بدعم سعودي
ثنائي الشر في المنطقة «الحرس الثوري وحزب الله» يستحدثان قنوات بحرية استراتيجية في اليمن
يديعوت أحرونوت الحوثيون يجرون تنسيقا وتعاونا مع تنظيم القاعدة وداعش في الصومال ويقدمون السلاح والتدريب لهم
لماذا تنقل أميركا بطاريات باتريوت من كوريا الجنوبية إلى الشرق الأوسط؟
أول رد إيراني حول مقتل خبراء عسكريين لها في الغارات الأمريكية على اليمن
إيران ترد على دعوة أمريكا للتفاوض وتعلق على تهديدات ترامب
منظمة حقوقية تطالب بكشف مصير محمد قحطان ومحاسبة المتورطين في إخفائه
مصادر أمريكية تكشف عن خسائر واشنطن المالية للعمليات العسكرية ضد الحوثيين وتتوقع أن تستمر 6 أشهر
قرأت في صحيفة التغيير مقالة بعنوان ( علي..مرحبا مجور) للأخ محمود شرف الدين وفيه ربط الكاتب كل أخطاء ومصائب الحكومة اليمنية باسم مجور الجد وليس رئيس الوزراء "علي" ربما لعدم إدراك الأخ الكاتب من هو مجور بالنسبة للعوالق أو لجهله بمعنى ومفهوم اسم العلم مجور لدى تلك القبائل والسبب يعود لاختلاف الثقافة..
بما أن الكاتب قد سمح لنفسه بتأويل اسم مجور وأعطى نصيب منه للجور فكنت أتمنى عليه أن يراعي اسم شرف الدين وان لا يتطرق لأسم جد بل يركز هجومه ونقده لشخص رئيس الوزراء واسمه "علي" وان لا يخيفه هذا الاسم طالما انه على ثقة بأن علي مجور هو سبب في كل مصائب اليمن ونحن كقراء سنعجب بأسلوبه في النقد الهادف أن كان كذلك..
لقد تحدث الكاتب عن رئيس الوزراء بأنه شخصية يتم تحريكه بالريموت كنترول فاقد للإرادة السياسية ولا يهتم إلا لراتبه ونثرياته وتذاكره وفي نفس الوقت اتهمه بأنه لم يعمل على تخفيف ألآم أبناء المحافظات الجنوبية التي ينتمي إليها رئيس الوزراء ولذلك اسأل كيف لشخص أنت تعلم بأنه مسلوب الإرادة السياسية وليس بيده قرار سياسي أن يعمل على ذلك.( هنا يتضح أن العيب في النظام السياسي كهرم تسلسلي للسلطات وليس في شخص).
نعم فالجميع يحترم المرحوم الدكتور فرج بن غانم ولا توجد مقارنة بين الاثنين ولكن يجب قبل ذلك أن نراعي فارق الزمن ولذلك أقول هل تضمن أن قدم رئيس الوزراء الحالي استقالته أن تقبل منه وهل ترى أن الوقت مناسب لأن يقدم على عمل كهذا ولخدمة من؟
فيما يتعلق باتهام رئيس الوزراء لمعارضة المشترك بأنها سبب في الفساد فهذا رأيه ورأي معظم المتابعين للساحة السياسية اليمنية وأنا منهم..
لقد أصبح وأمسى هدف اللقاء المشترك وشغله الشاغل هو الوصول إلى السلطة فقط وبأي وسيلة ميكافيلية وهذا واضح لكل ذو عقل أو بدون عقل تحت شعار إنقاذ الوطن ولا باس أن يتحالف مع الشيطان ( وهذا الحاصل بتحالف الاشتراكي والإصلاح_النقيضين). نعم من حق المشترك أن يحلم بالسلطة ولكننا كشعب آخر ما نحتاجه هو دموعهم التي تذرف بحرارة من اجلنا ولا داعي بأن أذكرك ما سيحصل أن قدر الله وتحقق حلم المشترك فجميعنا يدرك انه ومن أول يوم سيختلف الأخوة الأعداء ليس على السلطة فقط ولكن على أيدلوجية الموز والبيرة..فهل سيسمح للشعب أن يزرع ويأكل الموز أم انه منكر ولا يجوز وماذا عن البيرة ومصنعها!!؟
أخيرا أحب أن أقول بان المشترك وببث سمومه بين إفراد الشعب للوصول إلى أهدافه هو من جعل الشعب في المحافظات الجنوبية هنود وصومال وفي المحافظات الشمالية أتراك وفرس ولذلك لا يحتاج مجور لأن يجلب طلاب من الخارج لكي يتم تعليمهم من قبل أساتذة من بنجلادش فلا ضرورة لذلك طالما أن الجميع أجانب...!