العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
عرفنا الحوثيون والانفصاليون وظهروا بشكل واضح واعلنوا انفسهم وان كانوا على ارض الوطن وبيننا , السؤال هل يشكلون الخطر الاكبر على اليمن ؟؟؟ بظهورهم للقيادة السياسية على العلن هو مكسب بحد ذاته لمعرفة كيفية معالجه اوضاعهم بشكل او باخر لكن الخطر الاكبر هؤلاء اللذين يتربعون على الكراسي ويمتصون دماء الفقراء والمعدمين وينهبون خيرات الشعب ويستغلون هذة الاوضاع للمزيد من نهب المال العام انهم الفاسدين والمفسدين واللذين منذ توليهم وهم يسيئون للدولة وأجهزتها والواحد فيهم يتربع ذلك الكرسي منذ اكثر من عشرة اعوام لاقل واحد فيهم سوا في الوزارات او المحافظات من ينقذ الشعب من هؤلاء وهم اكثر خطرآ على وحدة اليمن وسلامة اراضية وهم اكثر خطرآ على حياة الانسان اليمني ومستقبله.. اذ نناشد القيادة السياسية ان تعلن حربها الكبرى على اولئك الفاسدين اللذين هم يسرحون ويمرحون جهارآ نهارآ ويمتصون دمائنا بلا حسيب ولا رقيب وانتهزها فرصة بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفساد 9/12 من كل عام لان اذكر ان الفاسدين لازالوا بيننا وهم اولى باي حرب من غيرها من اجل التفاف الشعب حول قيادته ضد اي شخص او اشخاص او جماعة او جماعات يريدوا النيل من وحدة الوطن وسلامة اراضية ونظامة الجمهوري وسينبذ كل خائن وعميل لان اليمنيون ارق قلوبآ والين افئدة فالقضاء على اي تمرد او انفصال يتوقف بالقضاء اولآ واخيرآ على الفاسدين المتربعين على كراسي السلطة والمتنفذون واعوانهم عندها ستجد ان الشعب يدآ بيد يقضي على كل خارج عن الدستور والقوانين ...فمتى يرتاح هذا الشعب رقيق المشاعر والافئدة وينتظر( يمن جديد ومستقبل افضل ) عملآ وليس شعارات براقة نسمعها ايام الانتخابات وفي الخطابات هل عرفنا من نحارب اولآ ؟؟؟