حزب الإصلاح يلتقي بعيدروس الزبيدي مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية عاجل: وزير الدفاع الأمريكي: سنعمل على انتزاع قدرات الحوثيين في اليمن مليشيا الحوثي تحول محافظة إب لقادتها ومشرفيها القادمين من صعدة وعمران عاجل:حريق هائل يلتهم هايبر شملان العاصمة صنعاء
إن ما أتوقعه من مجلس النقابة القادم بكل اختصار هو القيام بكل مهام النقابة بكيفية تعمل على إثبات وجود الصحفي اليمني كفاعل أساسي على الساحة له خصوصية وكينونة ورسالة، وأن نرى من المكاسب على مختلف أصنافها شيئا محسوسا وملموسا يكون أساسا لانطلاقة المهنة في فضاء المنافسة محليا وعربيا وحتى دوليا ولا أظن أن العقول اليمنية تعجز أو أنها عجزت عن تحقيق ذلك متى توفر لها مقوماته.
وفي ظل قبولنا ببقاء نقابة الصحفيين مقصورة على الصحفيين فقط ؛ لنا أن نتساءل عن الوضع النقابي لبقية المشتغلين في مهن الإعلام؟ وبالكيفية التي تظهر تميّزهم أيضا وتجانسهم المفترض؟ فمن يرعى مصالحهم المهنية ويناضل نيابة عنهم لتحقيق مكاسبهم وآمالهم وطموحاتهم بصفتهم مهنيين عاملين؟
ومن لمعدي البرامج والمذيعين بعد الله تعالى وكذا المخرجين وكتاب السيناريو والمخرجين الفنيين والمدربين في مجال الإعلام والمستشارين الإعلاميين أيضا والكتاب غير المتفرغين مهنيا؟ ومن لكوكبة أخرى من المشتغلين في مهن إعلامية قادرون على توصيفها بشكل أدق وبكل سهولة؟ خاصة في وقت يؤيد فيه الزملاء في مجلس النقابة الحالي بمن فيهم النقيب الأخ العزيز نصر طه مصطفى دعوتنا لإنشاء نقابة للمهن الإعلامية باعتبار هذا الأمر قد يكون الحل الأنسب حاليا للجميع، فما هو رأي الزملاء الصحفيين وخاصة الإعلاميين المعنيين بهذه النقابة؟ وهل يمكن أن ترى يوما النور أم أن الفكرة ستظل كما الآن حبرا على ورق؟ .
تمنياتنا الصادقة بالنجاح الباهر لمؤتمر النقابة اليوم آملين أن نرى في مجلس النقابة الجديد والمنتخب على أسس مهنية إن شاء الله خير خلف لخير سلف.