مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية عاجل: وزير الدفاع الأمريكي: سنعمل على انتزاع قدرات الحوثيين في اليمن مليشيا الحوثي تحول محافظة إب لقادتها ومشرفيها القادمين من صعدة وعمران عاجل:حريق هائل يلتهم هايبر شملان العاصمة صنعاء نقابة المعلمين اليمنيين تدين الاعتداء السافر على المعلمين في شبوة وتطالب بتحقيق عاجل
مع مرور الذكرى الثانية لانطلاق موقع ( مأرب برس الإخباري ) من عاصمة سباء الحضارة والتاريخ بمحافظة مأرب يطيب لنا من باب الواجب والإنصاف أن نبعث أجمل التهاني والتبريكات بهذه المناسبة لفرسان هذا الموقع وكافة القائمين علية.
لا لمرور عامين على انطلاقته وحسب ، بل لكون هذا الموقع الاختباري المتميز أستطاع أن يتجاوز الأفاق ، ويصبح مرجع ومصدر للكثير من الوسائل الإعلامية الإلكترونية والمقروءة سوءاً رسمية أو حزبية.
وأبرز مأرب في أمور كثيرة ، وأرسل رسالة واضحة للجميع لها دلالات كبيرة عند كل متابع ، أن أبناءه قادرين على العطاء والتعامل مع وسائل العصر الحديث ، وممارسة عملهم في المهنئة الإعلامية بكفاءة عالية واحتراف مميز..
لهذا نكرر تهانينا لأخوين/ أحمد عايض ومحمد الصالحي وجميع الكتاب والقائمين عليه وزواره كونه أصبح من المواقع التي لا يستغني عن تصفحها الكثيرين ، والسر في ذلك أن القائمين عليه رغم أن لهم وجهة نظر سياسية معروفة ونحترمها ، إلا أنهم جعلوا من موقعهم هذا - واحة خضراء ومتنفس للجميع – ومنبر للرأي والرأي الأخر دون فرض رؤية سياسيه معينه..
وهذا ما يجب التمسك به والاستمرار فيه وتطويره كون مأرب برس أصبح (موقع من لا موقع له)داخل اليمن وخارجه.
ختاماَ ، أقول للزائرين مع احترامي لرأي الجميع ، يجب أن تكون لغة التعبير عن الرأي عاليه ورفيعة وأن يتجنبوا الإساءة للوطن والناس والوحدة ولأنفسهم قبل أي شيء أخر..
والله من وراء القصد ،،،
* عضو اللجنة العامة- رئيس الدائرة التربوية والتعليمية بالمؤتمر الشعبي العام