آخر الاخبار

النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة

بالفيديو: (لا امرأة...لا قيادة) أغنية جديدة للسعوديات فقط

الأربعاء 30 أكتوبر-تشرين الأول 2013 الساعة 04 مساءً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 5300

في الأسبوع الماضي تحدت مجموعة من النساء السعوديات قرار حظر النساء من قيادة السيارات في المملكة العربية السعودية، وقمن بقيادة سياراتهن بل وبنشر لقطات فيديو على موقع يوتيوب لأنفسهن خلف عجلات القيادة.

لكن الفيديو الذي لاقي انتشارا واسعا على شبكات التواصل الإجتماعي كان لناشط وفنان سعودي، يدعى هشام فقيه، يتحدى القرار بطريقة خاصة.

ظهر الناشط فقيه، البالغ من العمر 26 عاما، في فيديو ساخر وهو يغني بالانجليزية "لا امرأة... لا قيادة"، وهي مستوحاة من أغنية "لا إمرأة لا بكاء" للفنان الجاميكي الأصل بوب مارلي. فغير فقيه ومجموعة من العاملين في شركة تلفاز 11 كلمات الأغنية، وإن احتفظوا باللحن، لتركز على قضية قيادة السيارات وقاموا بإخراجها بشكل كوميدي أملا في أن تلقى رواجا على الإنترنت.

وبعد أقل من يومين من نشر الفيديو على موقع يوتيوب تجاوز عدد مشاهديه ثلاثة ملايين شخص. ويعد الفيديو هو الأكثر مشاهدة في المملكة العربية السعودية وغيرها من الدول العربية فضلا عن انتشاره حول العالم من جنوب أفريقيا إلى الدنمارك وكندا.

ووصف فقيه سرعة انتشار الفيديو بأنه "ضرب من الجنون" . وفي حديث لبي بي سي يقول فقيه " حتى الآن لا أستطيع أن أصدق ما حدث".

 
 
إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة السلطة الرابعة