أردوغان: تركيا سخرت جميع إمكانياتها لضمان محاسبة القتلة وقد رفعنا المستوى التجاري والدبلوماسي للضغط على إسرائيل إذا اجتاحت إسرائيل جنوب لبنان... ايران تتوعد تل أبيب بتحرك لم تقم به عند اجتياح غزة بعد زيارة ناجحة لمحافظة مارب .. رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعود الى العاصمة المؤقتة عدن اسعار الصرف اليوم في صنعاء وعدن الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى
سجل ملف القاعدة في اليمن، حضورا قويا خلال المناظرات التلفزيونية بين الرئيس الأميركي باراك أوباما، وبين منافسه الجمهوري مت روني، حيث تبادل الطرفان الاتهامات بشأن سوريا وليبيا وتنظيم القاعدة في ثالث وآخر مناظرة بينهما، قبيل الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في السادس من نوفمبر المقبل.
وفيما تفاخر أوباما بما وصفها بإنجازات إدارته في الانتصار على تنظيم القاعدة، انتقد رومني سياسة أوباما في الحرب ضد القاعدة، وقال: «ليس بالقتل فقط ستتمكن الولايات المتحدة من القضاء على تهديد تنظيم القاعدة، بل يتعين عليها وضع استراتيجية كاملة متينة لمساعدة العالم الإسلامي وأجزاء أخرى في العالم لنبذ التطرف الراديكالي العنيف».
وأضاف رومني: «أهنئ أوباما على تصفية أسامة بن لادن ومطاردة قيادة القاعدة»، مؤكدا بأن الولايات المتحدة تفتقر للاستراتيجية في مواجهة ما وصفه بـ«الإسلام المتطرف الذي تجلى في مناسبات عدة منذ بداية الربيع العربي»، حد قوله.
وذكر رومني بأنه عندما تولى أوباما السلطة عام 2009، كان تنظيم القاعدة في اليمن لا يزال حديث النشأة، حيث نشأ نتيجة اندماج بين عناصر تنظيم القاعدة الفارين من السعودية وبين الجهاديين في اليمن، وسرعان ما أصبح التنظيم أكثر قوة، وقادرا على التخطيط لشن هجمات خارج الحدود اليمنية.
وتطرقت المناظرة إلى ثورات الربيع العربي، وما أحدثته من تغييرات، وخلصت إلى أن قيادة القاعدة الأساسية تعاني من ضعف شديد، ولكن المؤسسات التابعة لها بقيت نشطة، لا سيما في اليمن وشمال أفريقيا.
وتوزع برنامج المناظرة على ستة محاور، وهي دور الولايات المتحدة في العالم، والحرب في أفغانستان وباكستان، والخطوط الحمراء - إيران وإسرائيل، ومحوران عن التغييرات في الشرق الأوسط والوجه الجديد للإرهاب، ومحور أخير عن الصين.