منظمة صدى توجه مناشدة عاجلة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي وتحذر من الإجراءات القضائية غير القانونية التي تطال عدد من الصحفيين والمدافعين عن حقوق الانسان في اليمن من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر الرئيس العليمي يشيد بتدخلات الإمارات في اليمن ويناقش تعزيز الدعم المطلوب لعدة مجالات أول اتهام إيراني لأمريكا بعلاقتها في سقوط طائرة الرئيس ومصرعه من هو الوزير الجديد للخارجية الإيرانية؟ مع اقتراب نهاية المهلة.. البنك المركزي في عدن يلوح بمعاقبة بنوك صنعاء المخالفة عاجل.. أول تعليق لزعيم الحوثيين وجماعته باليمن بشأن مصرع الرئيس الإيراني عودة المعارك في جبهة حيفان ومقتل 4 جنود في درع الوطن من ''آل الصبيحي''.. الأسماء صحفية معارضة تدعو الشعب الإيراني للإحتفال والفرح بمصرع رئيسي
كشفت حركة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة لائحة بأسماء أكثر من 32 ألف عراقي أكدت أنهم "عملاء لنظام الملالي" الإيراني في العراق ، والذي يدعمهم بالمال والسلاح .
وصرح جواد دبيران المتحدث باسم المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (الجناح السياسي لمجاهدي خلق) في ألمانيا خلال مؤتمر صحفي بأن إيران تقوم بإرسال ملايين الدولارات نقدا كل شهر إلى العراق "وتهريب أسلحة إليه".
وقال دبيران إن هؤلاء العملاء "عناصر حاليا في فيلق القدس"، موضحا أن حركته حصلت على هذه اللائحة السرية من هذه القوة ، ومؤكدا أن هذه اللائحة لا تتضمن سوى العناصر الذين "جندهم فيلق القدس مباشرة في إيران".
ويعد فيلق القدس أحد مكونات الحرس الثوري الذراع المسلح للنظام الإيراني، وتعرض القائمة الاسمين العربي والإيراني لكل من هؤلاء العناصر فضلا عن أسمائهم السرية في العمليات وأرقام حساباتهم المصرفية والمرتب الشهري بالريال الإيراني.
وأوضح دبيران أن النظام الإيراني أقام شبكة من الإرهاب والقتل في العراق تنشط في بغداد كما في جنوب البلاد وشماله ووسطه.
وكان المتحدث بلسان الخارجية الأميركية شون ماكورماك قد أعلن الأربعاء الماضي أن إدارته لديها أدلة قاطعة على تورط إيران في العراق، موضحا أنه سيجري نشر جزء من هذه الأدلة قريبا.
وفي السياق ذاته ذكرت صحيفة واشنطن بوست يوم الجمعة أن الرئيس الأميركي جورج بوش أجاز للجيش الأميركي قتل أو اعتقال العملاء الإيرانيين النشطين داخل العراق.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين مطلعين على هذه الخطة والذين لم تنشر أسماءهم قولهم إن هذه الخطوة التي تمت الموافقة عليها الخريف الماضي تستهدف إضعاف نفوذ إيران في المنطقة وإجبار طهران على التخلي عن برنامجها النووي الذي يعتقد الغرب أنه يهدف إلى صنع أسلحة نووية وليس الطاقة.