بريطانية تكشف عن محاولة اختطاف فاشلة لسفينة في السواحل اليمنية الإدارة الأمريكية تستعد لحرب جديدة مع الصين بسبب السيارات الكهربائية الصينية الحوثيون يعتقلون العشرات من قيادات وعناصر حزب المؤتمر الشعبي.. ويفرضون إقامة جبرية على هؤلاء زيارة ''خاطفة'' لأول وزير خارخية خليجي يصل العاصمة عدن العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية
اختتمت
اليوم بمحافظة حجة أنشطة مشروع مناصرة حق الفتاة الريفية في إكمال مرحلة التعليم الثانوي الذي نفذته جمعية جسر الإخوة التنموية الخيرية بتمويل مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث بتونس
.
وفي حفل الاختتام أكد أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة أمين صالح القدمي على ضرورة أن تضطلع كافة الجهات الحكومية والمحلية والمدنية بدورها تجاه تعليم الفتاة ورفع معدل التحاقها بفصول التعليم الأساسي والثانوي وكذا الجامعي
.
واشار القدمي إلى أن السلطة المحلية بالمحافظة تكثف جهودها بهذا الشأن وتتجه لبناء مدارس ثانوية للبنات على مستوى عموم المديريات والمناطق الريفية بما يمكن من تلبية متطلبات الفتاة الريفية وحقها في التعليم بمختلف مراحله، مشيدا بالتجربة النوعية التي نفذتها جمعية جسر الاخوة بمنطقة عبس حجة والتي ساهمت في معرفة المزيد عن هموم وتطلعات الفتاة الريفية وقدمت حلول ايجابية يمكن عكسها واقعيا
.
من جانبه استعرض رئيس الجمعية عبدالخالق العنسي جملة من البرامج والفعاليات التي تخللت فترة المشروع التي استمرت على مدى على مدى ثلاث سنوات
.
ويهدف المشروع إلى تقييم أوضاع الفتاة الريفية بإحدى ضواحي مدينة حجة بهدف التعرف على المشاكل الموضوعية التي تحول دون مواصلة تعليمها في المرحلة الثانوية، وتصنيف تلك الهموم من اجل تعميمها على مناطق مماثلة
.
وتضمن المشروع تنفيذ ثلاثة مكونات توعوية وتأهيلية شملت إعادة مسح إجمالي الطالبات المتسربات عن التعليم الثانوي مقارنة بالملتحقات وكيفية تفعيل المشاركة المجتمعية في إيجاد الحلول التي من شانها تأمين فرص التحاقهن بالتعليم بعد توفير الحد الأدنى من متطلباتهن الضرورية بهذا الشأن
.