آخر الاخبار

عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما

مصادر سياسية: دعوة البيض وعلي ناصر والعطاس للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني

الخميس 16 فبراير-شباط 2012 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس – متابعات خاصة:
عدد القراءات 11424
 
كشفت مصادر سياسية يمنية مطلعة عن دعوات وجهت لنائب الرئيس السابق علي سالم البيض وقيادات جنوبية أخرى بينها الرئيس الأسبق علي ناصر محمد ورئيس الوزراء حيدر أبوبكر العطاس، والمتواجدون في المنفى للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني المقرر انعقاده في شهر مارس/ آذار المقبل، في حين لم تستبعد المصادر ذاتها قبول الأطراف السياسية المشاركة في المؤتمر باعتماد نظام حكم الفيدرالية في اليمن، بديلاً عن “الحكم المحلي واسع الصلاحيات”. 

ونقلت صحيفة الخليج الإماراتية عن ذات المصادر تأكيدها وجود "توافق بين كافة الأطراف الموقعة على وثيقة المبادرة الخليجية في الرياض على استثناء الباب الأول من الدستور اليمني القائم، والمتضمن “التسمية والتعاريف” من التعديلات الطارئة المزمع إدخالها على الدستور القائم للبلاد، غير أنها أشارت إلى أن ثمة توافق مبدئي بين كافة الأطراف الموقعة على المبادرة الخليجية بعدم إدخال تعديلات على الباب الأول في الدستور القائم والمتضمن تعريف الدولة وتحديد الشريعة الإسلامية ك”مصدر وحيد” وليس رئيساً لكافة القوانين والتشريعات .

وأعتبرت المصادر أن مؤتمر الحوار الوطني- الذي يأتي بعد أسابيع قليلة من إجراء الانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها يوم الثلاثاء المقبل، والتي تنهي عملياً 33 سنة من حكم الرئيس علي عبدالله صالح - يعد بمثابة مؤتمر إنقاذ لليمن من حدة التباينات الطارئة، بخاصة ما يتعلق بتصاعد الأصوات المطالبة بفك الارتباط بين الشمال والجنوب وتصعيد قوى الحراك الجنوبي ومعارضة المنفي الجنوبية لأنشطتها المطالبة بتحقيق هذه الغاية.
إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة عين على الصحافة