آخر الاخبار

صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة

جرائم الجنس في مواجهة رئيس أمريكي

السبت 13 يناير-كانون الثاني 2024 الساعة 05 مساءً / مأرب برس- وكالات
عدد القراءات 1557

تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي أنّ الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما متورّط في قضية الملياردير جيفري إبستين الذي انتحر في سجنه عام 2019 قبل محاكمته بجرائم جنسية، بينهم نساء يُعتقد أنهن من ضحاياه، وآخرون يُشتبه في تواطؤهم معه. 

 

ونقل منشور على منصّة "تويتر" خبرًا مفاده أنّ صحيفة "دايلي ميل" أكدت أنّ أوباما التقى مع جيفري إبستين حوالي 36 مرة، وتمّ تصويره وهو يدخل منزل هذا الأخير في مانهاتن مع وشاح حول وجهه عام 2016، بينما شُوهدت شابات يدخلن ويخرجن من المنزل في نفس اليوم. 

 

وأضاف المنشور أنّ جواسيس إسرائيليين سابقين سجّلوا أنّ الاتجار الدولي بالجنس الذي قام به إبستين كان عبارة عن عملية فخ للخداع، حيث حصلوا على مواد "كومبرومات" قيمة لابتزاز النخب السياسية والتجارية في الولايات المتحدة وأوروبا والشرق الأوسط. 

 

وبالبحث عن الحقيقة، وجد فريق "العربي" أنّ الادعاء زائف وعار تمامًا من الصحة. 

 

وراجع الفريق موقع صحيفة "دايلي ميل" البريطانية بحثًا عن التقرير المزعوم حول أوباما ولم يجد له أثرًا، بل إنّ اسم رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك هو المذكور في وثائق المحكمة. 

 

والجدير بالذكر أنّ الأسماء الواردة في وثائق المحكمة خلت تمامًا من اسم أوباما، وكان من بينهم على سبيل المثال الأمير البريطاني أندرو، والرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون وإيهود باراك، ومدير وكالة المخابرات المركزية ويليام بيرنز، وكاثرين روملر مستشارة البيت الأبيض في عهد باراك أوباما، إلى جانب شخصيات أخرى مثل نعوم تشومسكي.