محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي
كشف مسؤول في "حزب الله" اللبناني، اليوم الأربعاء، عن التطورات الصحية للأمين العام للحزب، حسن نصر الله.
ونقلت "وكالة تسنيم"، مساء اليوم الأربعاء، عن المسؤول الثقافي لـ"حزب الله" في منطقة البقاع، فيصل شكر، أن صحة حسن نصر الله بخير، وهو يتعافى من التحسس الربيعي الذي ألم به مؤخرا، ولا صحة للشائعات التي يروجها البعض عن إصابته بفيروس كورونا، وغيرها من الأمراض.
وأفاد فيصل شكر بشأن الإشاعات التي تداولتها وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام القليلة الماضية، أن "ما حصل هو محاولة استثمار من العدو الصهيوني في صحة السيد حسن، عبر حرب معنوية تستهدف جمهور المقاومة وقيادتها، والهدف كما يعلمه القاصي والداني هو تحقيق أي مكسب ولاسيما في الحرب الإعلامية، التي شكل فيها السيد حسن رأس حربة ضد العدو ومشاريعه".
وقال المسؤول الثقافي لحزب الله في منطقة البقاع:
كل محاولات العدو للتشويش والإدعاء لن تنال من عزيمة وقدرات المقاومة، فما حصل كان شفاف وأمام كل الشاشات، وبالتالي لا داعي للقلق، وإتباع هذه الأكاذيب التي لطالما دأب العدو الصهيوني على بثها.
ونفى فيصل شكر ما أسماه بـ"الفبركات الإعلامية" التي تتحدث عن دخول الأمين العام لحزب الله اللبناني في الغيبوبة، وأن قيادة الحزب في حالة بحث مستمر عن شخصية بديلة من بين أسماء مطروحة، مؤكدا أن حسن نصر الله سيطل قريبا على جمهوره ومحبيه فور تعافيه التام، مباشرة.
وحول الحالة الصحية التي تعرض لها نصر الله، أوضح فيصل شكر، أنها "عبارة عن زكام حاد وتحسس في الرئتين، عادة ما يتعرض له سماحته في بداية فصل الربيع في كل عام، ولكن هذا العام كانت متزامنة مع مناسبات أيام شهر رمضان ويوم القدس، وأخيرا ذكرى التحرير 2000، وفي هذه المناسبات آثر السيد الظهور ومخاطبة جمهوره، على الرغم من تحذيرات الكادر الطبي الخاص به، وقد كانت وجهة نظره تقول أن عدم خروجه سيضع جمهوره في حيرة".