بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
عند لقاء شخص جديد فإن مُهمّة تذكر اسمه في المرة القادمة عند رؤيته تبدو صعبة بعض الشيء مُقارنة بالتعرُّف على وجهه. إذًا ما السر وراء ذلك؟ ولماذا تذكر الوجوه يكون أسهل من تذكر الأسماء؟
يتم التعامل مع الذاكرة طويلة الأمد من قِبل أجزاء من الدماغ تم تطويرها منذ زمن قديم. وكلما كان الدافع الحسي أكثر بدائيّة، كلما كان من السهل نقله إلى الذاكرة طويلة الأمد. وجدير بالذكر أن الوجوه هي شكل من أشكال الهويّة القديمة أكثر من الأسماء.
تطورت حساسية أدمغتنا تجاه الاختلافات الدقيقة في الوجه الإنساني لأنها نقطة علامة مفيدة للغاية، بحيث أنها أكثر تميّيزًا من العلامات الأخرى، مثل شكل الجسم وعرض الأكتاف واليدين وغيرها. أما الأسماء فهي إضافة حديثة جدًا، ولهذا تبدو عملية مُعالجتها أكثر صعوبة في جزء معالجة اللغة في الدماغ.