بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
وسط جواً من الفرحة والسرور وبحضور إعلامي لافت رعت مؤسسة الرحمة للتنمية الإنسانية امسبازاراً مفتوحاً شمل العديد من الأنشطة الترفيهية بالمشاركة مع مؤسسة عُلا المجد و دار الرُفقاء للأيتام وذلك تحت شعار (( نسعد معاً )) تزامناً مع الاحتفال العالمي بيوم اليتيم حيث توزعت الأنشطة بين العاب هوائية وركوب الخيل ورسومات ومسابقات عامة واكتشاف مواهب .
وأكدت الأستاذة فايزة عباد مسؤولة العلاقات العامة في الدار أن هذه الأنشطة تأتي في سياق اهتمام المؤسسة بالأيتام بالمشاركة مع المبادرات الشبابية التي أصحبت شريك أساسي في نجاح الأعمال الطوعية, موضحة أن
فرحة هذا العام تختلف قليلاً عن كل سنة بسبب الأوضاع التي تَمُر بها بلادنا الحبيبة ، وأن اليوم المفتوح كان مقتصراً على إسعاد أيتامنا و زرع الابتسامات على وجوههم من خلال الأنشطة المصاحبة , مقدمةً الشكر لكل من ساهم في صناعة الابتسامة على وجوه الأيتام , حضر الفعالية عدد غفير من المتطوعين والمبادرات الشبابية والإعلامييين.
الجدير ذكره أن مؤسسة الرحمة للتنمية الإنسانية هي مؤسسة غير ربحية، تأسست بتاريخ 23/10/2001م، تحت مسمى "دار الرحمة لرعاية اليتيمات "أول مشروع لرعاية اليتيمات في الجمهورية اليمنية، وتطورت آلية العمل فيها لتصبح "مؤسسة الرحمة للتنمية الإنسانية"، بتصريح من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل في الجمهورية اليمنية بتاريخ 30/12/2003م. وتسعى للتوسع في تقديم خدماتها في بقية محافظات الجمهورية تهدف إلى :
•تحقيق مبدأ الطفولة الآمنة.
•تقديم الرعاية الشاملة لليتيمات والأيتام.
•الإسهام في التخفيف من نسبة الانحراف والبطالة وتأثيراتها في المجتمع
•توعية أفراد المجتمع بدورهم ومسؤوليتهم نحو الفئات المستهدفة.
•توفير البنية التحتية المساعدة على تقديم خدمات الرعاية الشاملة للفئات المستهدفة.
•تنمية موارد المؤسسة، والسعي للحصول على الهبات والإعانات المحلية والدولية؛ لدعم المؤسسة وأنشطتها الثقافية والصحية والتعليمية التأهيلية ، ولتسيير الأعمال، وفقاً لأحكام القانون.