صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
تختلف الآراء حول مفهوم السعادة، فبينما يرى البعض أن المال هو مفتاح السعادة، يرى آخرون السعادة في شراء سيارة فارهة أو امتلاك عقارات. لكن دراسة دنماركية توصلت إلى نتيجة مفاداها أن الابتعاد عن فيسبوك يشعرنا بالسعادة.
خلصت دراسة دنماركية، حول مستخدمي موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي، إلى أن عدم استخدام الموقع يمكن أن يساهم في الشعور بسعادة أكبر. وقال ميك ويكينغ، المدير التنفيذي لمعهد "ذا هابنيس" البحثي، إن النتائج استندت على استطلاع استمر أسبوعا، وشمل 1095 مستخدما للفيس بوك، تم تقسيمهم لمجموعتين.
وأضاف ميك ويكينغ: "تقرر أن تستمر المجموعة الأولى في استخدام الفيس بوك كالمعتاد وكانت هذه هي مجموعة المراقبة بالنسبة لنا، في حين طلب من المجموعة الأخرى عدم استخدام الموقع لمدة أسبوع".
لا تقلق وصاحب نفسك.. 10 نصائح للسعادة
العلاقات الاجتماعية تمنح سببا للسعادة. فمن يكون منفتحا على الآخرين ويملك علاقات اجتماعية مختلفة يملك حظا أوفر في العيش سعيدا وبشكل صحي ولفترة أطول.
وبعد أسبوع، تم تقييم المجموعتين مجددا، وكان هناك زيادة في متوسط معدل السعادة بين من قاطعوا الفيس بوك لمدة أسبوع. وخلصت الدارسة إلى أنه على مقياس عشر نقاط، زاد متوسط معدل السعادة بواقع 0.5 نقطة، مرتفعا من 7.56 إلى 8.12 نقطة، في حين شهدت المجموعة التي استمرت في استخدام الفيس بوك تغيرا هامشيا فقط. وقال ويكينغ "أكثر ما أثار دهشتي هو كيفية أن نسبة الرضا عن الحياة ارتفعت لدى من قاطعوا الفيس بوك".
وأوضحت الدراسة أن المجموعة التي قاطعت الفيس بوك كانت أقل توترا وأكثر حسما، كما شعرت أنها "أكثر تواجدا في اللحظة الحالية". ويذكر أن الاستطلاع أجري في نهاية (تشرين أول/أكتوبر) الماضي، وشمل مستخدمين دانماركيين للفيس بوك تتراوح أعمارهم ما بين 17 عاما ومن هم في السبعينيات من العمر. وقال ويكينغ " من المثير للسخرية ، أنه تم تجميع من شاركوا في الاستطلاع عبر الفيس بوك".
د.ص/ف.ي (د ب أ)