آخر الاخبار

بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية

نقل العاصمة اليمنية الى عدن وتشكيل مجلس رئاسي لمدة سنة

الإثنين 26 يناير-كانون الثاني 2015 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 19381

قدم التكتل الوطني لأعيان تعز مبادرة لحل الأزمة السياسية في اليمن، تتألف من سبع نقاط. وقال رئيس التكتل محمد مقبل الحميري: إن المبادرة تأتي انطلاقا من المسؤولية تجاه الوطن وأمنه، وحرصا على سلامته من التشرذم. ودعا جميع القوى السياسية اليمنية إلى دعم المبادرة ونبذ النزاعات المغرقة للوطن.

وتتضمن المبادرة تشكيل مجلس رئاسي من سبعة أعضاء، يمثل كل إقليم من الأقاليم الستة عضو واحد والعضو السابع من الجنوب، على أن يترأس المجلس أحد أعضائه من أبناء المحافظات الجنوبية ومدته سنة واحدة فقط، نقل العاصمة مؤقتا إلى عدن حتى يستقر الوضع في صنعاء ويصبح في يد الدولة إعادة الاعتبار للقوات المسلحة والأمن وتسليم المهمة الأمنية لهما فقط.

وشددت المبادرة على ضرورة إخلاء المدن من الميليشيات وكل المظاهر المسلحة، الشروع في تنقيح مشروع الدستور وفقا لمخرجات الحوار والإعداد للاستفتاء عليه، الإعداد لانتخابات رئاسية وبرلمانية وفقا للدستور الجديد، والاتفاق بين جميع القوى والفاعلين في الوطن على أن يكون المرشح القادم من المحافظات الجنوبية لدورة واحدة فقط، ثم تكون انتخابات تنافسية بعدها وفقا للدستور الدائم، تطمينا لأبناء المحافظات الجنوبية ورد اعتبار لما حصل مع الرئاسة المستقيلة، وتأكيدا لحسن النوايا من أبناء المحافظات الشمالية بأن ما تم لم يكن انقلابا.