ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
ذكرت صحيفة إسرائيلية أن الشرطة أعدت خطة لتعزيز سيطرتها الأمنية على مدينة القدس، وخاصة الشطر الشرقي منها.
وأوردت صحيفة هآرتس الإسرائيلية في عددها الصادر اليوم الخميس، أن "تنفيذ الخطة سيتطلب ما بين 154 و179 مليون دولار تشمل تجنيد 1160 شرطياً جديداً".
وقالت إنه بموجب الخطة سيتم تقسيم القدس الشرقية إلى ثلاثة أقسام يكون لكل منها مركز شرطة، وهو ما سيعني بناء مركزي شرطة جديدين، الأول في بلدتي العيساوية (شرقي القدس) وسلوان (جنوبي المسجد الأقصى)، إضافة إلى منشأة شرطية جديدة قرب المسجد الأقصى.
وبحسب الصحيفة نفسها، فإنه سيجري تطبيق الخطة على ثلاث مراحل، الأولى على الفور (لم تبيّن تاريخ المباشرة بها)، والثانية بعد ستة أشهر، والثالثة بعد عام.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن المعلومات الاستخبارية تشير إلى أن الاتجاه الحالي للهجمات الإرهابية من قبل العرب في القدس الشرقية سيستمر. ولم تحدد طبيعتها أو وسائلها، ومن المتوقع أيضا أن يرتفع استخدام القنابل الحارقة تجاه أهداف إسرائيلية.
ولم يصدر تأكيد رسمي بعد من الشرطة أو الحكومة الإسرائيلية لما أوردته الصحيفة إزاء الخطة المذكورة.
وتشير معطيات مركز القدس لدراسات إسرائيل -وهي مؤسسة غير حكومية- إلى أنه يعيش في القدس بشطريها الشرقي والغربي 815 ألفا، من بينهم 300 ألف فلسطيني يتركزون في القدس الشرقية ويشكلون قرابة 39% من سكان المدينة.
وشهدت الأحياء الفلسطينية في مدينة القدس مواجهات بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية بعد اختطاف فتى فلسطيني وقتله وحرقه من قبل مستوطنين إسرائيليين في الثاني من يوليو/تموز الماضي، وبعد تصاعد الاقتحامات الإسرائيلية للمسجد الأقصى.
وخفت وتيرة الاشتباكات بين الفلسطينيين وقوات الشرطة الإسرائيلية خلال الشهرين الماضيين، ومع ذلك تتواصل عمليات متفرقة لرشق الحجارة والزجاجات الحارقة على الإسرائيليين.