آخر الاخبار

شوارع إسطنبول تختنق وتغرق بطوفان بشري لوداع الشيخ عبد المجيد الزنداني وصلاة الجنازة عليه ماذا قال عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة في رحيل الشيخ عبد المجيد الزنداني ؟ الرئيس العليمي يواجه المبعوث بما يجب عليه فعله مع الحوثيين ويؤكد التزام مجلس القيادة بخيار واحد تحذير طبي من الإفراط في تناول هذا المسكن إسرائيل وصفته بـ ''صيد ثمين جدا''.. من هو القيادي في حزب الله الذي اغتيل اليوم بغارة جوية جنوب لبنان؟ مشروع عملاق يربط الخليج بأوروبا عبر تركيا.. تعرَّف على مشروع ''طريق التنمية'' أهميته وانعكاساته على المنطقة ''انفوجرافيك'' الكشف عن الحديث الذي دار بين حكم الكلاسيكو وحكم تقنية الفيديو في لقطة هدف لامين يامال غير المحتسب ماذا قالت حركة حماس عن الشيخ الزنداني وبماذا وصفته؟ بيان قادما من مسقط.. المبعوث هانس غروندبرغ يطير إلى الرياض ويلتقي أول مسئول في الحكومة الشرعية وهذا مادار بينهما من مديرية الشعر إلى اسطنبول.. ما لا تعرفه عن الشيخ عبدالمجيد الزنداني: أبرز المحطات في حياته وأهم المناصب التي تقلدها والأعمال التي قام بها

"ويكيليكس": "غوغل" سلمت بيانات مستخدميها لأجهزة مخابرات

الجمعة 19 سبتمبر-أيلول 2014 الساعة 11 مساءً / مارب برس - متابعات
عدد القراءات 1901

اتهم مؤسس موقع "ويكيليكس"، للوثائق السرية المسربة "جوليان أسانج"، موقع "غوغل"، بمنح بيانات مستخدميه لأجهزة مخابرات.

 

وقال أسانخ، الذي يقيم منذ عامين في سفارة الأكوادور في العاصمة البريطانية لندن، في لقائين صحفيين مع هيئة الإذاعة البريطانية، وقناة "سكاي نيوز"، إن موقع غوغل يقوم بجمع بيانات مستخدميه، وتخزينها، وتصنيفها، ومن ثم بيعها إلى المعلنين، وإلى جهات أخرى، كما يتيح لأجهزة المخابرات، ومن بينها المخابرات الأميركية الاطلاع عليها.

 

وتحدث "أسانغ"، خلال اللقائين الصحفيين، عن الصعوبات، التي تواجهه خلال إقامته في سفارة الإكوادور، قائلا: من المتوقع أن تستغرق عملية تبرئتي من التهم الموجهة إلي ما بين (5 - 6) سنوات".

 

وكان "أسانج"، قد لجأ إلى سفارة الإكوادور في العاصمة البريطانية لندن في (19) حزيران/يونيو (2012)، بعد أن استنفذ كل السبل القانونية، أمام القضاء البريطاني لتحاشي تسفيره إلى السويد، خشية تسليمه إلى الولايات المتحدة، التي تسعى لمقاضاته بتهمة نشر وثائق حكومية سرية، فيما قبلت الأكوادور لجوء "أسانج" السياسي، بعد أن تسبب في حالة كبيرة من الجدل السياسي في العالم بتسريبه وثائق، ومراسلات لوزارة الخارجية الأميركية عبر الإنترنت.

إرم