السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة المبعوث الأممي إلى اليمن يلتقي بعدة أطراف خليجية ودولية في العاصمة الرياض لدفع بالوساطة الأممية منظمة صدى توجه مناشدة عاجلة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي وتحذر من الإجراءات القضائية غير القانونية التي تطال عدد من الصحفيين والمدافعين عن حقوق الانسان في اليمن من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر الرئيس العليمي يشيد بتدخلات الإمارات في اليمن ويناقش تعزيز الدعم المطلوب لعدة مجالات أول اتهام إيراني لأمريكا بعلاقتها في سقوط طائرة الرئيس ومصرعه من هو الوزير الجديد للخارجية الإيرانية؟ مع اقتراب نهاية المهلة.. البنك المركزي في عدن يلوح بمعاقبة بنوك صنعاء المخالفة
بدأت الإدارة الأمريكية حسب ما كشفت ( فريميا نوفوستيه ) الصحيفة الروسية الواسع الانتشار تدرس إمكانية إرسال قوات برية أمريكية إلى الصومال إضافة إلى الطائرات العسكرية التي تواصل غاراتها على مواقع قوات "اتحاد المحاكم الإسلامية" في جنوب الصومال.
وأعلن الأمريكيون أن هدفهم قادة فرع تنظيم القاعدة في الصومال والإرهابيون الذين لجئوا إلى إفريقيا الشرقية.
ويرى الخبير العسكري الروسي بافل زولوتاروف أن واشنطن لا تستطيع شن حرب أخرى إضافة إلى حرب العراق وحرب أفغانستان، ولذلك فإنها لن ترسل الجنود الأمريكيين إلى الصومال التي تقوم فيها القوات الاثيوبية وقوات الحكومة الصومالية الانتقالية بالعمليات العسكرية ضد الإسلاميين.
وقال القائم بأعمال السفارة الصومالية في روسيا إن الطائرات الأمريكية تشارك في العمليات الهادفة إلى القضاء على فلول الإسلاميين الذين باتوا يتمركزون على الحدود الصومالية الكينية بطلب من الحكومة الصومالية. ودعا الدبلوماسي الصومالي روسيا إلى زيادة مساهمتها في جهود التسوية في بلده. وعلى سبيل المثال تريد الحكومة الصومالية أن يوافق مجلس الأمن الدولي على إرسال قوات دولية لحفظ السلام إلى الصومال. كما بإمكان روسيا تقديم الأسلحة الجديدة التي تحتاج إليها الصومال التي يوجد فيها الكثير من الأسلحة القديمة من إنتاج الاتحاد السوفيتي.
وأكد ممثل الصومال أن بلاده مفتوحة للتعاون مع روسيا وخاصة في المجال العسكري الفني.
ويذكر الباحث الروسي فلاديمير شوبين أن عملية إعادة السلام إلى الصومال في تسعينات القرن الماضي انتهت بهزيمة الأمريكيين في عام 1994 مشيرا إلى أن تدخل واشنطن العسكري حينذاك أدى إلى تنامي الحركة الإسلامية في الصومال واندلاع الحرب الأهلية. ويرى الباحث أن ما تفعله الولايات المتحدة الآن يمكن أن يؤدي إلى تطور الأوضاع في الصومال وفق سيناريو أفغانستان والعراق.