آخر الاخبار

السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام

مأرب برس ينشر نص بيان نفي القاعدة باليمن لمقتل 6 من أعضائها في غارة الأجاشر

الإثنين 18 يناير-كانون الثاني 2010 الساعة 05 مساءً / صنعاء- مأرب برس:
عدد القراءات 4951

نفى تنظيم القاعدة صحة ما أوردته وزارة الداخلية حول مقتل 6 من عناصر التنظيم في الغارة الجوية التي استهدفت منطقة الأجاشر التي تقع بين محافظتي صعدة والجوف. وأتهم بيان صحفي عن تنظيم القاعدة -نشره موقع "مركز الفجر للإعلام" الإلكتروني الداخلية بالكذب حول نبأ مقتلهم في حين إن من استهدفهم القصف لم يصابوا الا بجروح طفيفة.

وقال أن هذه الكذبة "تأتي تكملة لمسلسل الأكاذيب التي روجتها الحكومة عن الغارات السابقة ، متهما إياها بالعمالة والساعية من خلال تلك الإدعاءات إلى أثبات نجاح عملياتها المشتركة مع الأمريكان ضد من وصفهم البيان" بقيادات المجاهدين في جزيرة العرب،".

وأضاف:" وآخر هذه الادعاءات أنها قتلت ستة منهم بين ولايتي الجوف وصعدة في منطقة الأجاشر وأننا نطمئن أمتنا المسلمة أنه لم يقتل أحد من المجاهدين في تلك الغارة الغاشمة الغادرة وإنما أصيب بعض الإخوة بجروح طفيفة."

مأرب برس يعيد نشر نص البيان الصادر عن تنظيم القاعدة في اليمن

بسم الله الرحمن الرحيم

[بيان توضيح كذب إعلام الطواغيت والصليبين]

الحمد لله القائل: {بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}، والصلاة والسلام على النبي الخاتم القائل: " وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذاباً"

أما بعد ...............

فقد كثر من الحكومة اليمنية العميلة الادعاءات الكاذبة، بزعمها نجاح عملياتها المشتركة مع الأمريكان، ضد قيادات المجاهدين في جزيرة العرب، وآخر هذه الادعاءات أنها قتلت ستة منهم بين ولايتي الجوف وصعدة في منطقة الأجاشر، وإننا نطمئن أمتنا المسلمة أنه لم يقتل أحد من المجاهدين في تلك الغارة الغاشمة الغادرة، وإنما أصيب بعض الأخوة بجروح طفيفة، وكما أن الحكومة اليمنية تكذب في أعداد القتلى في غاراتها السابقة، فهي كذلك تكذب في الأسماء التي توردها لتبرير غارتها الأخيرة الفاشلة.

وتأتي هذه الكذبة تكملة لمسلسل الأكاذيب التي روجتها الحكومة عن الغارات السابقة، بدأً من غارة أبين والتي شاهد الناس ضحاياها من النساء والأطفال والآمنين وحتى الغارة الأخيرة، والتي فشلت في تحقيق أهدافها ولله الحمد.

إن الحكومة اليمنية العميلة تسعى من خلال هذه الادعاءات؛ لإثبات نصر مزعوم، تتقدم به قرباناً لأوباما وبراون وحلفائهما في مؤتمر لندن، زاعمة أن لها القدرة للقضاء على المجاهدين في جزيرة العرب، وهدف المسؤولين اليمنيين هو أكل السحت من أموال الغرب ببيع دماء النساء والأطفال المسلمين في جزيرة محمد صلى الله عليه وآله وسلم.

إن واجب أمتنا المسلمة اليوم هو إعلان الجهاد على الكفار وأعوانهم العملاء، ليس في البر فحسب ولكن في البحر والجو أيضا ، فالبوارج الحربية الصليبية موجودة في خليج عدن، وفي بحر العرب وفي البحر الأحمر، والطائرات التجسسية الأمريكية منتهكة لأجواء جزيرة العرب، وكما أعلنوها حرباً مفتوحة على أهل الإسلام، فيجب علينا أن نعلنها حرباً مفتوحة على الصليبيين وأعوانهم الخونة، قال تعالى: { وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّـةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّة } [التوبة:36].

ونلفت انتباه إخواننا المسلمين في أنحاء الأرض إلى عدم تصديق إعلام الحكومة اليمنية المرجف، وبعض القنوات الفضائية، حتى يصدر بيان رسمي من جهتنا عبر المراكز والمنتديات الجهادية الصادقة على شبكة الانترنت، وإن شاء الله سنوافيكم بتفاصيل أكثر عن هذه الحملة الأمريكية السعودية اليمنية الصليبية لاحقاً، والتأخير إنما هو لدواعٍ أمنية.

والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون

تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب

السبت 1 / صفر / 1431هـ

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة الحرب على القاعدة