نص الإتفاق الذي وافقت عليه حركة حماس بشأن وقف الحرب في غزة(البنود والمراحل) ما الأمر الذي انتقده اللواء سلطان العرادة ويحدث في مأرب؟ وماذا قال عن عدن؟ شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد”
كرس لقاء تربوي تشاوري موسع عقد اليوم بمكتب التربية والتعليم بمحافظة مأرب، لمناقشة المسارات البديلة لإعادة التلاميذ المتسربين إلى المقاعد الدراسية في المدارس والحد من التسرب، ضمن مشروع" بلوغ الأطفال الذين يتعذر عليهم الوصول إلى التعليم في اليمن" والذي تنفذه الإدارة العامة للتعليم المجتمعي بوزارة التربية والتعليم بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو).
ويهدف المشروع الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، إلى توفير مسارات بديلة نحو مستقبل إيجابي ومنتج للأطفال والمراهقين والشباب، لمنع تسربهم من التعليم، من خلال تنفيذ العديد من برامج الدعم بالتعاون مع المجتمع، وإيجاد فصول ومراكز تعليم مجتمعي في المدارس بالمديريات والعزل الأكثر تسرباً.
وفي بداية اللقاء أكد مدير عام التعليم المجتمعي بوزارة التربية الدكتور عارف قطيمي، ومدير عام مكتب التربية والتعليم بالمحافظة الدكتور علي العباب، على أهمية هذا المشروع في إعادة آلاف التلاميذ المتسربين من المدارس إلى قطار التعليم والحد من تسرب آلاف آخرين.
وأشارا إلى الأوضاع الاستثنائية التي تمر بها اليمن من حرب ظالمة شنتها مليشيا الانقلاب ونهبها وتدميرها مؤسسات الدولة وفي مقدمتها المدارس من أجل توجيه مسار التلاميذ من المدارس إلى المتارس، إلى جانب تعميق الفقر في المجتمع وتشريد الأسر تسبب في زيادة أعداد المتسربين من التعليم واستمرار عملية التسرب اكثر وأكثر كل عام.
وأكد قطيمي والعباب على ضرورة استدامة هذا المشروع على مستوى محافظات الجمهورية واستمراره بعد انكفاء المانح والممول لتنفيذه من خلال البحث عن مصادر تمويل وطنية آمنة، بما يساعد في تحقيق أعلى معدل من التحاق التلاميذ بقطار التعليم، كون التعليم هو حجر الزاوية في البناء والتنمية وإعادة إعمار ما دمرته الحرب.
marebpress