الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
لا تزال أصداء الأزمة الخليجية بين دولة قطر من ناحية، ودول الحصار «السعودية ومصر والإمارات والبحرين» من ناحية أخرى، تلقى بظلالها على كل المجالات من سياسة واقتصاد حتى وصلت إلى الرياضة وتحديداً كرة القدم.
وفي الوقت الذي أصبح فيه الدولي المصري «محمد صلاح»، نجم نادي ليفربول الإنجليزي، رمزاً للعرب بشكل عام وبلاده مصر بصفة خاصة، باتت آراؤه ومواقفه تشكل حيزا كبيرا من اهتمامات الجماهير في المنطقة العربية وخارجها.
وخلال إجراء «صلاح» لمقابلة تليفزيونية مع «CNN» وتجوله بالسيارة مع مذيعة الشبكة الأمريكية وتدعى «بيكي»، في إحدى شوارع مدينة ليفربول، استوقفهما أحد المشجعين العرب، بشكل مفاجئ، وكاد أن يدهس.
وظنت «بيكي» أنه مشجع مصري من عاشقي نجم كرة بلادهم، لكن المشجع أخبر «صلاح» أنه يدعى «عبدالله»، وقطري الجنسية.
وقال المشجع لـ«صلاح»: «عاش من شافك.. أخوك عبدالله من قطر»، ليرد عليه نجم ليفربول بترحيب شديد: «حبيبي.. أحسن ناس».
واندلعت الأزمة الخليجية، في يونيو/حزيران الماضي، عندما أعلنت «السعودية ومصر والإمارات والبحرين»، مقاطعة وحصار دولة قطر، بحجة دعم الأخيرة للإرهاب، وهو ما نفته تماماً.