حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
ارتفعت أسعار النفط أمس الأربعاء بفعل المخاوف من أن تعيد الولايات المتحدة فرض عقوبات على إيران، أحد أكبر البلدان المصدرة للنفط، لكن زيادة الإمدادات الأمريكية حدت من المكاسب.
وفي المعاملات الآسيويةالمتأخرة سجلت العقود الآجلة لخام برنت 73.42 دولار للبرميل، بزيادة 29 سنتا أو 0.4 في المئة عن آخر إغلاق.
وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 45 سنتا أو 0.7 في المئة إلى 67.70 دولار للبرميل.
واتسمت المعنويات بالقوة في السوق الحاضرة أيضا. ففي الشهر الماضي سجل خاما دبي وماليزيا أعلى أسعار منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2014 عند 68.27 و75.70 دولار للبرميل على الترتيب. لكن المخاوف بشأن إيران بدأت تؤثر على الأسواق.
وكانت إيران، العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك»، قد استعادت مكانتها كمُصَدِّر كبير للنفط في يناير/كانون الثاني 2016 بعد رفع العقوبات الدولية التي كانت مفروضة على طهران مقابل كبح البرنامج النووي الإيراني. غير أن الولايات المتحدة عبرت منذ العام الماضي عن شكوكها بشأن جدية إيران في تطبيق القيود على برنامجها النووي. وحاليا يهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإعادة فرض العقوبات.
لكن عوامل أخرى منعت أسعار الخام من الارتفاع بدرجة أكبر مثل صعود الدولار منذ منتصف أبريل/نيسان وزيادة مخزونات النفط الأمريكية.
وارتفعت مخزونات الخام 3.4 مليون برميل إلى 432.575 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 27 مارس/آذار وفقا لتقرير «معهد البترول الأمريكي» أمس الأول.
على صعيد آخر قال وزير النفط الكويتي أمس ان منظمة «أوبك» ستركز على استقرار السوق وإدارة تخمة المعروض النفطي، لا الأسعار، حين تجتمع في يونيو/حزيران.
وردا على سؤال بشأن ما إذا كانت المنظمة ستزيد الإنتاج كي تقلص الأسعار بعد تعليقات أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشهر الماضي اتهمها فيها برفع الأسعار «على نحو مصطنع»، قال الوزير بخيت الرشيدي «لا نتحدث أبدا عن الأسعار. نحن نتحدث عن استقرار السوق والتحكم في الزيادات التي يكون لها تأثير كبير على مخزونات المواد النفطية في الأسواق العالمية، بما يضمن استقرار السوق بشكل خاص للمستهلكين والمنتجين».