بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
زينت سجادة ضخمة من أزهار التوليب ساحة السلطان أحمد، في إطار مهرجان إسطنبول الثاني عشر للتوليب الذي تقيمه بلدية المدينة للعام الحادي عشر على التوالي. وتتألف سجادة التوليب أو "اللّالَه" كما يطلق عليها بالتركية، من 564 ألف زهرة بألوان مختلفة (نسبة إلى مرور 564 عاماً على فتح إسطنبول)، وتبلغ مساحتها ألفا و728 مترًا مربعًا.
وانطلقت فعاليات مهرجان التوليب الثاني عشر بحفل أقيم في حديقة "أميرغان" بإسطنبول، يوم 18 أبريل/نيسان الجاري.
وفي إطار المهرجان الذي يستمر حتى نهاية إبريل/ نيسان الحالي، جرى غرس 10 ملايين شتلة من زهور التوليب في محميات وحدائق وساحات كثيرة بينها: محميتا "أميرغان" و"يلدز"، وميدان "السلطان أحمد" وحديقتا "قاضي كوي-غوز تبه" و"غول هانه".
وتتحول بعض المحميات والحدائق والساحات بإسطنبول خلال الشهر الجاري إلى مسرح للعديد من الفعاليات والأنشطة التي تشمل ندوات وعروضاً حية، وبيع نماذج ورسومات لأزهار التوليب، وغيرها من المعارض، وذلك في إطار المهرجان.
وتحمل أزهار التوليب أو "اللاله"، أهمية كبيرة لإسطنبول، إذ أحضرها الأتراك معهم من مواطنهم الأصلية في آسيا الوسطى إلى الأناضول، ومن ثم انتشرت من الدولة العثمانية إلى أوروبا في القرن السادس عشر، كما سمي أحد عهود الدولة العثمانية بـ"عهد التوليب"، وهي الفترة الممتدة من 1718 إلى 1730، حيث ساد السلام بعد توقيع معاهدة مع الإمبراطورية النمساوية، ما أتاح المجال لإيلاء مزيد من الاهتمام بالفنون، وازدهرت زراعة التوليب بشكل كبير في إسطنبول في تلك الفترة، وأُنتجت أنواع جديدة منها.