آخر الاخبار

إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة

القطة كان يمكن أن تكون أسدا مفترسا لولا حجمها الصغير!

الخميس 12 نوفمبر-تشرين الثاني 2015 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - DW
عدد القراءات 23621

كشفت دراسة لجامعة إدنبرة أن القطط تشبه في سلوكها كثيرا أقاربها من الأسود الإفريقية، فهي عنيدة، صيادة وانفجارية الشخصية، الدراسة قالت إن القطط يمكن لها أن تصبح خطيرة، لولا حجمها الصغير!.

لا يحب كل الناس القطط، فالبعض يخشاها والبعض يكرهها، لكن هناك أيضا الكثيرين الذين يربونها في بيوتهم حبا بها. لكن دراسة في جامعة إدنبرة درست نفسية القطط من جهة وقارنت سلوكياتها مع سلوكيات القطط البرية الاسكتلندية والنمور الثلجية والآسيوية والأسود الإفريقية، لتكشف أن القطط ما هي إلا أسود صغيرة.

الدراسة اختبرت خمسة جوانب في دراستها نفسية القطط؛ الانفتاح على المعلومات والخبرات الجديدة، الانضباط الذاتي، الانبساط، تحمل المواقف الاجتماعية، والعصابية (كيف تتعامل القطط مع حالات الضغط النفسي). وربما يستغرب القارئ دراسة مثل هذه الجوانب في حياة القطط، بيد أن فريق البحث نجح في دراستها بعمق على مائة قطة.

الدراسة كشفت عن أن القطط تشبه في شخصيتها وسلوكها كثيرا الأسود الأفريقية، فهي تمتلك روح سيطرة وسلوكا انفجاريا. لكن هذا لا يعني أن القطط ستقوم بقتل مربيها. إذ ينقل موقع "كرونن تسايتونغ" أن القطط لن تكون ودودة ولن يمكن تربيتها في البيوت لولا حجمها الصغير. فالقطط تملك حس الاصطياد، وهي عنيدة بطبعها. ويقول الموقع :"لو كانت القطط أكبر من ذلك لافترست الإنسان".

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة عين على الصحافة