آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

ساركوزي لن يستقبل أي زعيم لا يعترف بـ"إسرائيل"
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 16 سنة و شهر و 9 أيام
السبت 16 فبراير-شباط 2008 07:06 م

قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، انه سيرفض استقبال أي زعيم عالمي يرفض الاعتراف بـ"إسرائيل" في تصريح بدا مستبعدا الاجتماع بصورة مباشرة مع الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد.

وأضاف ساركوزي «لن أصافح من يرفضون الاعتراف بإسرائيل»، فيما أعلن انه سيزور "إسرائيل" في مايو المقبل.

 وقال ساركوزي إن «العام 2008 يشهد الذكرى الستين لقيام دولة إسرائيل. انه حدث يجب أن نشدد على أهميته" بحسب تعبيره.

وأضاف :"ويسرني ويشرفني أن استقبل رئيس دولة إسرائيل شيمون بيريز في زيارة دولة من العاشر من مارس ». فيما يزور الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز باريس في بداية الشهر المقبل.

وحض الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي الذي استقبله أمس في باريس، على «مواصلة أعمال التحقيق في إيران بتصميم».

وذكّر ساركوزي البرادعي «بقلق وبمطالب المجتمع الدولي تجاه الأنشطة النووية والصاروخية في إيران التي عبرت عنها قرارات الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومجلس الأمن الدولي».

وقال بيان الرئاسة الفرنسية إن ساركوزي ذكّر باقتراح التفاوض من الدول الست (الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا) من اجل تسوية هذه الأزمة بما فيها تلك الخاصة بالتعاون في المجال النووي المدني.

كما أكد «الأهمية الكبرى للوكالة في تنمية الطاقة النووية لأهداف سلمية والنهوض بالسلامة النووية إضافة إلى حظر الانتشار النووي».